تعليم القرآن للأطفال ليس مجرد كلمات تُتلى على الطفل، بل هو رحلة حياة يقضيها يوميًا مع كتاب الله عز وجل، يتعلم من خلالها قيم الإسلام الراقية مثل الصدق، العفو، والتسامح، ويتعرف على قصص الأنبياء التي تثبته في مواجهة عواصف الحياة. لذا، من المهم أن يحرص الآباء على دعم هذه الرحلة
أعظم ما يقدمه الآباء والامهات لابنائهم هو تعلم وحفظ القرآن الكريم. لان الطفل عندما يتعلم القرآن، القرآن سيعلمه كل شئ.سيرسخ العقيدة الإسلامية السليمة في قلبه، يجعله مدركًا واعيًا بقضايا أمته وجعلها متربعة على عرض أولوياته في الحياة. فينشأ نافعا لنفسه، أسرته ومجتمعه، لأنه سيحيا بالقرآن ،ويتصرف به في كل أمور
يُعتبر تعليم تجويد القرآن للأطفال من أهم المهارات التي يمكن غرسها في الطفل منذ الصغر، حيث يُسهم في بناء أساس قوي للتلاوة الصحيحة وفهم عميق لكلام الله. لذلك نحن في أكاديمية لقمان نحرص على إتقان التجويد للأطفال الذي يؤدي إلى تحسين قراءة الطفل للقرآن وفق الأحكام القرآنية، مما يُعزز
تعليم جزء عمَ للأطفال هو خطوة أساسية لبناء علاقة قوية ومُستدامة بين الطفل والقرآن الكريم، حيث أن هذا الجزء يحتوي على سور قصيرة وسهلة، تُساعد الأطفال على التعرف على الآيات وتدبر معانيها. تسعى هذه المقالة إلى استعراض أهمية تعليم جزء عمَ للأطفال، وأفضل الطرق لتقديمه، مع استعراض بعض التطبيقات
يعتبر قصص القرآن الكريم للأطفال بحرًا من الحكمة والمعرفة، وقد أودع الله فيه قصصًا رائعة تحمل في طياتها العبر والمواعظ. وتعد هذه القصص وسيلة فعّالة لتعليم الأطفال القيم الإسلامية والأخلاق الحميدة. فتأثير القصة في عقول الأطفال كبير، إذ تجعلهم يتعلمون ويستوعبون الحقائق بطريقة سهلة وممتعة، ويعيشون مع الأبطال والأحداث وكأنهم
إنَّ تحفيظ القرآن للأطفال عن بُعد يوفر بيئة تعليمية فريدة ومناسبة للأسر التي ترغب في تنشئة أطفالها على حب القرآن الكريم، مع تقديم مرونة في الوصول إلى المحتوى من المنزل. في أكاديمية لقمان، نؤمن أن البداية المبكرة في حفظ القرآن تسهم في تكوين شخصية الطفل وزرع القيم الإسلامية في نفسه
الاستعانة بمدرس قرآن عن بعد، وذلك لتوفير الوقت والجهد المبذول في الذهاب على أرض الواقع والتكلفة في التنقل وغيره، هل تحتاج إلى مدرس قرآن عن بعد؟ يلجأ الكثير مؤخرًا إلى تلقّي الخدمات بمختلف أشكالها مثل الكورسات التعليمية والورش العملية وغيرها أونلاين بواسطة الإنترنت، وذلك لتوفير الكثير من الوقت والجهد
إن تعليم القرآن للأطفال مسؤولية عظيمة تقع على عاتق الوالدين، فتعد فترة الطفولة من أهم المراحل التي يتلقى فيها الطفل العديد من المفاهيم والقيم التي تشكل شخصيته وتنير حياته المستقبلية؛ لذا فإن تعليم القرآن للأطفال ليس مجرد واجب ديني، بل هو استثمار في مستقبلهم الديني والعقلي! ومن هذا المنطلق، يسعى