يعتني علم التجويد بتحسين مخارج الحروف ونطقها بصورة صحيحة، وذلك من خلال معرفة أحكام التجويد وضوابط نطق كل حرف من حيث الإدغام والإظهار والإقلاب والتفخيم وغيرها من الأحكام والقواعد الخاصة بعلم التجويد؛ لذلك يرغب الكثير من المسلمين في تعلم التجويد من الصفر؛ ليتمكنوا من قراءة وتلاوة القرآن الكريم بأحكامه الصحيحة.
يحرص علماء القرآن على تعليم احكام التجويد للمبتدئين؛ ليتمكنوا من إتقان قراءة وتلاوة القرآن الكريم بطريقة صحيحة خالية من الأخطاء والعثرات، كما يهتم علم التجويد بكيفية نطق مخارج الحروف بشكل صحيح، علاوة على معرفة أحكام التجويد الخاصة بحركات الوقف والقطع والوصل، وغيرها من الأحكام. وقبل البدء في تعلم احكام
في عالمنا المتسارع، قد نجد أنفسنا نغفل عن الجوانب الروحية في حياتنا اليومية، لكن تجويد القرآن يبقى من أهم العبادات التي تقربنا من الله عز وجل، وتمنحنا الطمأنينة والسكينة، وأكاديمية لقمان تقدم لك فرصة ذهبية للارتقاء بتلاوتك للقرآن الكريم من خلال كورس تجويد شامل ومتكامل، يتيح لك تعلم أحكام التجويد
تمثل قراءة القرآن الكريم بالتجويد ركنًا أساسيًا في الثقافة الإسلامية، حيث تعد تلاوته بالطريقة الصحيحة وفقًا لأحكام التجويد هي رغبة كل مسلم يرغب في القراءة في كتاب الله بتأمل وفهم أعمق لتعاليمه! هنا يأتي دور أكاديمية لقمان التي تقدم برنامج تعليمي متميز يسهم في تعليم قراءة القرآن بالتجويد للمبتدئين
في عصر التكنولوجيا الحديثة أصبح من السهل علينا التعلم من خلال الإنترنت، ومن بين المجالات التي تأثرت من هذا التطور التكنولوجي مجال تحفيظ القرآن الكريم؛ حيث ظهرت العديد من المنصات والتطبيقات التي توفر خدمات لتحفيظ القرآن عبر الإنترنت، فزاد البحث عن محفظ قرآن أون لاين من قِبل اكبار وحتى الطلاب؛
القرآن الكريم معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الخالدة عبر الأجيال،أنزله الله تعالى وحياً بواسطة جبريل عليه السلام وجعله ختامًا للكتب السماوية، ونُقل القرآن بالتواتر وتوارث المسلمون حفظه، إتباعًا لسنة وهدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم . وقد كان ولا زال القرآن يمثل حجر الأساس في حياة
تعتبر سورة الزلزلة من السور التي تدهش لها الأبصار، وتستوقفها الصدور، فهي تحمل رسائل عظيمة، وتبين أهوال يوم القيامة بكل ما يحمله للبشر، كما توضح أن الحساب والجزاء بيد الله، وأن كل إنسان على وجه الأرض سوف يُحاسب على عمله، وفي هذا المقال سوف نوضح أسباب نزول هذه السورة والسياق
سورة التين هي سورة عظيمة، تحمل معاني بليغة، وتدعو الإنسان إلى التأمل في خلق الله تعالى، والالتزام بفطرته السليمة؛ حيث تبدأ السورة بقسم من الله تعالى بالتين والزيتون وطور سنين، وهي ثلاثة أشياء تدل على قدرة الله تعالى وحكمته، ثم تؤكد السورة أن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، أي في
سورة الطارق من السور العظيمة التي تؤكد على وحدانية الله تعالى ورحمته بعباده، كما تدعو إلى التأمل في خلق الله والاستعداد للبعث والنشور، وفي هذا المقال نوضح أسباب نزول هذه السورة مع توضيح السياق العام لها، كما نستعرض تفسير سورة الطارق وأبرز مضامينها. تاريخ وأسباب نزول سورة الطارق نزلت سورة